سيارة العهدة الرابعة
شوهدت سيارة تدعو الرئيس بوتفليقة، للترشح للعهدة الرابعة تجوب شوارع العاصمة وولايات أخرى، حيث صنعت هذه السيارة الحدث على صفحات التواصل الاجتماعي "الفايسبوك"، والتي تناقلت صور هذه السيارة الحمراء كتب عليها باللون الأبيض، نعم للعهدة الرابعة في إشارة لمساندة الرئيس.
"أنا بلمّ الشنط"
باسم يوسف، الفكاهي المصري ومقدم برنامج على قناة "السي بي سي" المصرية، لم يفوت فرصة إبداء رأيه حول المترشحين للرئاسيات، علّق على حائطه بعد انتشار إشاعة ترشح سيليا سعدي، لرئاسة الجمهورية "أنا بلم الشنط ورايح الجزائر حد حيروح معايا"، وقد حظي منشوره بأكثر من 900 معجب وتمت مشاركته قرابة 200 مرة.
رجل بفرنسا وأخرى بالجزائر
لم يفوت فايسبوكيون فرصة الهجوم على رشيد نكاز، الذي لم يستطع أن ينسي الشباب الجزائري فضيحة عدم حفظه للنشيد الوطني، فراح يتحدث عبر الفضائيات عن الغرامات المالية التي كان يسددها للسيدات العربيات اللواتي يرتدين النقاب في فرنسا، متسائلين عما بإمكانه تقديمه للشباب الجزائري، وهو الذي لا يعرف شيئا عن واقعه المرير، فممتلكاته في أوروبا ولم يعش سنوات الجمر، إلا أن أحد الشباب علّق بأن نكاز، لم يأخذ نصيبه في السنوات العجاف، بل يريد حقه الآن في 5 سنوات من الرخاء.
عياش حفايفة في تسلل
تم القبض مؤخرا على مرشح الرئاسيات عياش حفايفة، في حالة تسلل واضح بالفيس بوك، حين طلب من صحفي "الشروق" المساعدة على توقيع استماراته بإحدى الولايات دون أن يعرفه، فكان الرد بسؤال حول عدد الاستمارات التي توصل إلى جمعها، غير أن المرشح الذي يشتغل بائع خضار وحرفيا امتنع عن الرد، سارع إلى غلق نافذة الدردشة بمجرد معرفة مهنة محاوره.
استمارات نكاز بالمقاهي
شوهد عدد من الشباب بمقهى بإحدى الولايات وهم منهمكون بملء استمارات المرشح رشيد نكاز، وقال أحد الشباب أنهم بصدد جمع التوقيعات، حيث طلب منهم جمع حوالي 1500 توقيع عبر هذه الولاية. ولا تزال عملية جمع التوقيعات متواصلة لجميع المترشحين، والتي تعد من العقبات الرئيسية للدخول رسميا معترك سباق الرئاسيات.
شيخ زاوية يجمع مريديه للترشح
علمت "الشروق" بأن مأدبة عشاء حضرها أكثر من 400 مريد من أتباع إحدى الطرق الصوفية بمنطقة الجنوب الغربي، ممن شقوا عصا الطاعة عن الجمعية الوطنية، بهدف اختيار ابن شيخ الطريقة كمرشح للرئاسيات المقبلة، وحسب مصادر "الشروق" فإن سن ابن شيخ الطريقة لا يتعدى 25 سنة، ومستواه الدراسي سنة أولى متوسط.
شوهدت سيارة تدعو الرئيس بوتفليقة، للترشح للعهدة الرابعة تجوب شوارع العاصمة وولايات أخرى، حيث صنعت هذه السيارة الحدث على صفحات التواصل الاجتماعي "الفايسبوك"، والتي تناقلت صور هذه السيارة الحمراء كتب عليها باللون الأبيض، نعم للعهدة الرابعة في إشارة لمساندة الرئيس.
"أنا بلمّ الشنط"
باسم يوسف، الفكاهي المصري ومقدم برنامج على قناة "السي بي سي" المصرية، لم يفوت فرصة إبداء رأيه حول المترشحين للرئاسيات، علّق على حائطه بعد انتشار إشاعة ترشح سيليا سعدي، لرئاسة الجمهورية "أنا بلم الشنط ورايح الجزائر حد حيروح معايا"، وقد حظي منشوره بأكثر من 900 معجب وتمت مشاركته قرابة 200 مرة.
رجل بفرنسا وأخرى بالجزائر
لم يفوت فايسبوكيون فرصة الهجوم على رشيد نكاز، الذي لم يستطع أن ينسي الشباب الجزائري فضيحة عدم حفظه للنشيد الوطني، فراح يتحدث عبر الفضائيات عن الغرامات المالية التي كان يسددها للسيدات العربيات اللواتي يرتدين النقاب في فرنسا، متسائلين عما بإمكانه تقديمه للشباب الجزائري، وهو الذي لا يعرف شيئا عن واقعه المرير، فممتلكاته في أوروبا ولم يعش سنوات الجمر، إلا أن أحد الشباب علّق بأن نكاز، لم يأخذ نصيبه في السنوات العجاف، بل يريد حقه الآن في 5 سنوات من الرخاء.
عياش حفايفة في تسلل
تم القبض مؤخرا على مرشح الرئاسيات عياش حفايفة، في حالة تسلل واضح بالفيس بوك، حين طلب من صحفي "الشروق" المساعدة على توقيع استماراته بإحدى الولايات دون أن يعرفه، فكان الرد بسؤال حول عدد الاستمارات التي توصل إلى جمعها، غير أن المرشح الذي يشتغل بائع خضار وحرفيا امتنع عن الرد، سارع إلى غلق نافذة الدردشة بمجرد معرفة مهنة محاوره.
استمارات نكاز بالمقاهي
شوهد عدد من الشباب بمقهى بإحدى الولايات وهم منهمكون بملء استمارات المرشح رشيد نكاز، وقال أحد الشباب أنهم بصدد جمع التوقيعات، حيث طلب منهم جمع حوالي 1500 توقيع عبر هذه الولاية. ولا تزال عملية جمع التوقيعات متواصلة لجميع المترشحين، والتي تعد من العقبات الرئيسية للدخول رسميا معترك سباق الرئاسيات.
شيخ زاوية يجمع مريديه للترشح
علمت "الشروق" بأن مأدبة عشاء حضرها أكثر من 400 مريد من أتباع إحدى الطرق الصوفية بمنطقة الجنوب الغربي، ممن شقوا عصا الطاعة عن الجمعية الوطنية، بهدف اختيار ابن شيخ الطريقة كمرشح للرئاسيات المقبلة، وحسب مصادر "الشروق" فإن سن ابن شيخ الطريقة لا يتعدى 25 سنة، ومستواه الدراسي سنة أولى متوسط.
0 التعليقات:
إرسال تعليق