تسبب الفرانكو جزائري "مهدي زفان"، الخميس، بقسط كبير في إقصاء ناديه أولمبيك ليون من ثمن نهائي كأس فرنسا، بعد ارتكاب زفان خطأين فادحين أفرزا خسارة صاخبة ضدّ لانس (1 – 2).
في مقابلة احتضنها التحفة جيرلاند، لم يكن الظهير الأيمن المتواجد على لائحة اهتمامات حاليلوزيتش في يومه، فبعد دخول زفان في الدقيقة الــ74 خلفا للمدافع البرتغالي "ميغال لوباز" ، كان مهدي سببا في تعديل لانس للنتيجة في الوقت بدل الضائع إثر عرقلته كوليبالي، ما سمح لفالديفيا بإعادة الأمل لأصحاب الزي الأصفر والأحمر إثر تجسيده ضربة الجزاء (90 + 3)، بعدما ظلّ ليون متقدما منذ الدقيقة التاسعة بهدف بريون.
كما كان زفان سببا في الهدف الثاني للانس، حينما أهمل مراقبة الثعلب غبامين الذي خادع دون عناء الحارس فيركوتر في الدقيقة الرابعة من الوقت الإضافي الأول، وكاد زفان يثأر لنفسه في الدقيقة 112 حينما سدّد قذيفة كادت تثمر هدفا لولا تدخل التونسي يحيى.
الليلة السوداء التي قضاها زفان ستؤثر حتما عليه، سيما مع تزامن الذي حصل مع عودة البرتغالي لوباز المنافس المباشر لمهدي، بعد غياب استمر أربعة أسابيع بداعي الاصابة، وسيكون زفان أمام تحدي التفوق على لوباز في قادم الجولات لربح ثقة مدربه ريمي غارد.
من جانبه، ظلّ متوسط الميدان "فارس بهلولي" حبيس مقاعد الاحتياط، بعدما لعب بضع دقائق قبل أيام ضدّ تروا (2 – 1).
يشار أنّ زفان وبهلولي سيخوضان إلى جانب مواطنهما "نبيل فكير"، نهائي كأس الرابطة الفرنسية ضدّ باريس سان جيرمان، عقب تأهل أولمبيك ليون قبل أسبوع، وبات الطريق مفتوحا أمام زفان، بهلولي وفكير لدخول تاريخ المنافسة، مع أمل ضئيل للجزائري الآخر "ياسين بن زية" في المشاركة إذا ما تعافى من إصابته الأخيرة التي أبعدته عن الميادين لفترة غير معروفة.
في مقابلة احتضنها التحفة جيرلاند، لم يكن الظهير الأيمن المتواجد على لائحة اهتمامات حاليلوزيتش في يومه، فبعد دخول زفان في الدقيقة الــ74 خلفا للمدافع البرتغالي "ميغال لوباز" ، كان مهدي سببا في تعديل لانس للنتيجة في الوقت بدل الضائع إثر عرقلته كوليبالي، ما سمح لفالديفيا بإعادة الأمل لأصحاب الزي الأصفر والأحمر إثر تجسيده ضربة الجزاء (90 + 3)، بعدما ظلّ ليون متقدما منذ الدقيقة التاسعة بهدف بريون.
كما كان زفان سببا في الهدف الثاني للانس، حينما أهمل مراقبة الثعلب غبامين الذي خادع دون عناء الحارس فيركوتر في الدقيقة الرابعة من الوقت الإضافي الأول، وكاد زفان يثأر لنفسه في الدقيقة 112 حينما سدّد قذيفة كادت تثمر هدفا لولا تدخل التونسي يحيى.
الليلة السوداء التي قضاها زفان ستؤثر حتما عليه، سيما مع تزامن الذي حصل مع عودة البرتغالي لوباز المنافس المباشر لمهدي، بعد غياب استمر أربعة أسابيع بداعي الاصابة، وسيكون زفان أمام تحدي التفوق على لوباز في قادم الجولات لربح ثقة مدربه ريمي غارد.
من جانبه، ظلّ متوسط الميدان "فارس بهلولي" حبيس مقاعد الاحتياط، بعدما لعب بضع دقائق قبل أيام ضدّ تروا (2 – 1).
يشار أنّ زفان وبهلولي سيخوضان إلى جانب مواطنهما "نبيل فكير"، نهائي كأس الرابطة الفرنسية ضدّ باريس سان جيرمان، عقب تأهل أولمبيك ليون قبل أسبوع، وبات الطريق مفتوحا أمام زفان، بهلولي وفكير لدخول تاريخ المنافسة، مع أمل ضئيل للجزائري الآخر "ياسين بن زية" في المشاركة إذا ما تعافى من إصابته الأخيرة التي أبعدته عن الميادين لفترة غير معروفة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق