فتحت الخميس مصالح الدرك الوطني في بلدية زمالة الأمير عبد القادر، المعروفة بطاقين، بدائرة قصر الشلالة بولاية تيارت، تحقيقا في تدنيس مقبرة والبناء عليها بشكل غير قانوني، وهي التهم التي يستهدف منها الأمين العام للبلدية، المتهم بالاستحواذ على مساحات شاسعة وبغلق المقبرة وتحويلها إلى ملكية خاصة، حيث قام رجال الدرك بتصوير محيط المقبرة والجدران المشيدة، كما تم الاستماع إلى مجموعة من المواطنين ذكرت أسماؤهم في الشكاوى المرفوعة.
وحسب مصدر محلي، فقد تم الاستماع إلى شهادات تخص الوجود الفعلي للمقبرة، وحقيقة دفن مجاهدين من جيش الأمير عبد القادر في معركة الزمالة، فيما علمت "الشروق اليومي" من مصادر مطلعة، أن بعض الشهود تراجعوا عن أقوالهم، وأكدوا أنهم لم يخصوا الأمين العام للبلدية بالتهمة، إنما تحدثوا عن التجاوزات العقارية في كل البلدية، حيث أن هناك مدارس و أراض شاسعة تقدر بالهكتارات تم الاستيلاء عليها وتشييد مساكن فوضوية، أو أسوار فقط للاستيلاء عليها لاحقا
وحسب مصدر محلي، فقد تم الاستماع إلى شهادات تخص الوجود الفعلي للمقبرة، وحقيقة دفن مجاهدين من جيش الأمير عبد القادر في معركة الزمالة، فيما علمت "الشروق اليومي" من مصادر مطلعة، أن بعض الشهود تراجعوا عن أقوالهم، وأكدوا أنهم لم يخصوا الأمين العام للبلدية بالتهمة، إنما تحدثوا عن التجاوزات العقارية في كل البلدية، حيث أن هناك مدارس و أراض شاسعة تقدر بالهكتارات تم الاستيلاء عليها وتشييد مساكن فوضوية، أو أسوار فقط للاستيلاء عليها لاحقا
0 التعليقات:
إرسال تعليق